Ion Fury

تتولى "شيلي هاريسون" (المُفجِّرة) مهمة قتل دكتور "جادوس هيسكل" العقل المدبر الشرير في مجال ما بعد الإنسانية في شوارع "نيو دي سي". إنها تترك أثر المجازر خلال مستويات ضخمة متعددة المسارات مليئة بالانفجارات العملاقة ومناطق سرية أكثر مما يمكننا عدها وأعداء من غير البشر عند كل زاوية. لا توجد صحة متجددة هنا؛ توقف عن الاحتماء وابدأ الركض وإطلاق النار. ستقود حرب "شيلي" لإسقاط جيش "هيسكل" إلى إحداثها الدمار الذي تتركه في أعقابها مع ترسانة واسعة من الأسلحة الكاملة بأوضاع إطلاق نار بديلة وأنواع مختلفة من الذخيرة. تسخر Ion Fury من فكرة نقاط التوقف الإلزامية والمسارات المباشرة عبر ميادين الرماية. لكن، لا يعني أنها لعبة إطلاق نار تقليدية من منظور الشخص الأول أننا تجاهلنا كل الأشياء الجديدة الجيدة التي ظهرت في العقدين الماضيين. إصابات الرأس؟ بالتأكيد. المزيد من آليات الفيزياء والتفاعل؟ بالطبع. 3DRealms وVoidpoint وFulqrum Publishing أخذت الأفضل من العالمين وجهزته بطريقة جبارة. المزايا: • لعبة تحيي خصائص ألعاب إطلاق النار التقليدية بحق مثل Duke Nukem 3D وShadow Warrior وBlood. • استمتع بتجربة محرك BUILD الأصلي الجاهز تمامًا للعمل مجددًا بشكل أكثر إبهارًا بعد 20 عامًا! • انبطح واقفز وتسلق واسبح وشق طريقك خلال 7 مناطق مثيرة مليئة بمستويات متعددة من الفوضى! • عالم لعبة جميل يتألف من الآلاف من الهيئات والرسومات الحاسوبية المصنوعة يدويًا • ترسانة مذهلة من الأسلحة المدمرة، ومعها أنواع الذخيرة المتعددة وأوضاع إطلاق النار البديلة. المسدسات بثلاث مواسير وقاذفات القنابل والقنابل الذكية المستشعرة للحرارة ستكون أفضل أصدقائك! • إنها من ألعاب الإثارة الكلاسيكية لإطلاق النار من المنظور الأول من التسعينيات التي تحبها متداخلة مع الاختراعات الحديثة، مثل الأضرار الموضعية والانتقالات السلسة بين المستويات • لا يوجد توليد إجرائي. جميع المستويات مصنوعة يدويًا ومليئة بمسارات متعددة وتأثيرات رائعة ومشاهد متعددة معقدة! • تتألف مقاطع الصوت الخافق من وحدات موسيقية مؤلفة بصيغة FastTracker 2 الأصلية