Hunt: Showdown 1896 - Taker of Trophies

هذا المحتوى القابل للتحميل (DLC) يتضمن صيادًا وسلاحَين وأداة - Skull Taker (الصياد) - Hidden Strike (بندقية قنص Krag Sniper‏) - Liar’s Bite (مسدس Sparks Pistol‏) - Snake in the Grass (مصيدة دببة) منذ أن تعلّم رجال الكهف استخدام الهراوات، والجماجم يُحتفظ بها بصفتها جوائز. إنها الدليل الحق على براعة الصياد، وقيمتها أكبر من أي حكايات عن صيد الفرائس. لهذا السبب خيَّم الصمت على الصيادين كلما دخل Skull Taker النُزُل. كان يحمل جماجم دلت على أنه كرس حياته لفن قتل الوحوش، فقد كان بعضها نادرًا حتى إن أغلب الناس قد نست أمرها. وكانت العظام نفسها كأنها تروي هذه الحكايات. فقد دل المخلب على خاصرته على أنه قضى أسبوعًا يتسلق القمم الشديدة البرودة لذبح نسر عملاق. المعالم التي خلّفها السنور ذو الأسنان السيفية على ظهره قد أرّخت أسطورة إن Skull Taker طعن آخر حيوان في هذا الفصيل برمح بدائي في سهل عاصف. وبعد أن جاب Skull Taker أصقاع العالم بحثًا عن فريسة أندر، تملّك منه اليأس. فلم تتبقَ أي فريسة أسطورية لكي يصطادها. وبدأ يقتل قتلاً شعائريًا أخطر. اقتفى أثر الحيتان وحيدة القرن، وقطع قرونها واستخدمها لخوزقة الدببة القطبية. وشق ثعابين الأناكوندا نصفين على نيران احتفالية. وأخرج أحشاء الذئاب، وجر جثثها إلى أعالي الجبال، ووضعها على شكل نجوم خماسية لاستدعاء فريسة أعظم. جعله القتل بتلك الطرق السحرية الغامضة يرى رؤى قادته جنوبًا. هناك وجد آثار مخلوقات هائلة. وكان الهواء حولها مسمومًا برائحة الشر واللحم الفاسد الكريهة. تحدّث صيادو الأسماك عن صرخات مرعبة لا تتوقف طوال الليل. تتبع Skull Taker المنبوذين الذين وطأوا هذه الأراضي. وسمع قصصًا عن تمساح من عصور ما قبل التاريخ يكره القطران والبرق. وكانت هناك أقاويل عن عنكبوت كبيرة كفاية لقتل جاموس، وشياطين تستدعي النيران. في النهاية، أمسك Skull Taker بأحد هؤلاء الصيادين. وسرق المادة الشعائرية التي مكَّنته من الوصول إلى نبع فرائس لا ينضب. كانت في انتظاره جنة فاسدة يمكن أن يعدها وطنه.