Buildings Have Feelings Too

يتعرض Old Pete "حوض بناء السفن" للهدم. وهو أول من يتعرض لذلك من بين مجموعة أصدقائه. لم يكن الأمر متوقعًا وبات القلق ينتاب الجميع. فكونك مبنيًا من الطوب والملاط لا يعني أنه ليس لديك ما تقلق بشأنه. حضرت مجموعة الأصدقاء القدامى هذه الموقف منذ بدايته، عندما تحول الموقع إلى مدينة بالفعل. فبفضلهم نشأ عمالقة الصناعة وتوافرت مئات الوظائف والمنازل. ولكن لم يتلقَ مصنع نسيج الكتان الكثير من طلبات النسيج خلال هذا العام، وخسر المخزن عقدًا آخر مقدمًا من المدينة المجاورة كما أن البنك القديم يعاني مشكلات مالية. هناك خطأ ما. التغيير قادم. ماذا لو أتى دورهم؟ لحسن الحظ، أنت، الذي تمثل فندق هاف واي، موجود للتدخل وطمأنة الجميع بأن الوضع سيكون بخير. ولكن ما يبدأ في صورة مهام صغيرة غريبة يتفاقم فيما يعد إلى مزيد من المشكلات، حيث تتحرك مجريات الأحداث بسرعة أكبر من قدرتك على التأقلم. Buildings Have Feelings Too! عبارة عن لعبة جديدة مثيرة لإدارة المدن تتحدث عن المباني والمدينة التي يقبعون فيها. تخيل مدينة حيث يمكن للمباني السير فيها والتحدث إلى بعضها البعض. وكل مبنى له تطلعاته وآماله ومخاوفه. معظم الوقت، تحاول المباني التعايش فقط مع بعضها وتمضية اليوم. وسّع مدينتك لتصبح مركزًا حضاريًا ضخمًا يعج بالنشاط ويحتوي على مجموعة من المتاجر والمكاتب ومرافق الترفيه ووسائل الراحة لمساعدة مبانيك على الازدهار، أو خاطر بتعرضها للهدم إلى الأبد.