ENDLESS™ Dungeon

لدينا الأبراج ولدينا المدافع أنت عالق في محطة فضائية مهجورة مليئة بالوحوش والألغاز. للخروج سيتعين عليك الوصول إلى الجوهر، لكن لا يمكنك فعل ذلك من دون الروبوت الكريستالي لديك. هذا المخلوق الغارق هو مفتاحك للنجاة من الغرف المولدة عشوائيًا في خراب هذا الفضاء. للأسف، إنه أيضًا ضعيف وكل وحش في المكان يريد أن يحاربه. سيتعين عليك التفكير بسرعة والتخطيط جيدًا ووضع أبراجك ثم... الألعاب النارية! لن يوقف أي شيء الحشرات والروبوتات والفقاعات عن تحطيمك وذلك الكريستال. مع مجموعة كبيرة من الأسلحة والأبراج، سيكون العتاد المناسب هو الفرق بين الحياة والموت. العب بمفردك أو مع أصدقاء يمكنك مواجهة أهوال المحطة باللعب منفردًا أو تشكيل فريق وخوض التحدي في لعبة تعاونية من 3 لاعبين. بمجرد حصولك على قواتك، خطط لتحركاتك. اختر أسلحتهم من بين مجموعة واسعة بدءًا من قاذفات اللهب إلى القناصة السامة. عندما تكون مستعدًا، ادخل إلى المحطة لتتولى مهمة أحد الشخصيات أو حاول الهروب أو تصرف بجنون مع السكان المحليين. من المحتمل أن تموت وأنت تحاول لكن مهلًا، هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور في زنزانة الفضاء هذه! احشد فريقك المتهور استعد لمقابلة مجموعة من الأبطال الرائعين الذين يسعون جميعًا لتحقيق نفس الهدف: الخروج! كل منهم يقدم أفضل ما لديه. هناك Bunker المقاوم للضرر الذي سيمتص الضرر أو Blaze الناري الذي يحب تفجير الأشياء أو ربما Shroom التي ستعالج زملاءها في الفريق ببخورها "الاستثنائية". اختر أبطالك لبناء الفريق الذي يناسبك. عندما تتعرف عليهم، ستتعلم أن لديهم جميعًا دوافعهم وأسرارهم الخاصة... وحوش وأخطار وأسرار وكنوز، يا إلهي! الهروب يعني التغلب على كل أخطار المحطة. أجل، جميعها. تنتظرك الروبوتات القاتلة والوحوش القاسية والغنائم والوحوش العملاقة عند كل ركن. كلما تعمقت في كومة الخردة هذه، زاد اكتشافك لتاريخها المأساوي. لماذا تسحب المحطة أي سفينة تطير على مسافة قريبة جدًا؟ لماذا تعود في كل مرة تموت فيها؟ مهما كان مدى إلمامك بـENDLESS™ Universe، فإن المحطة لديها المزيد من القصص لترويها. كلما زاد معدل الموت زاد معدل النمو يؤسفني أن أخبرك بذلك، لن يكون هذا سهلًا وقد تموت... كثيرًا. لكن لا بأس، لأنه في كل مرة تفعل ذلك، سيُعاد تحميلك مرة أخرى إلى الحانة. فكر فيها على أنها مركزك للعمليات (والمشروبات)، حيث يمكنك ترقية أبطالك وأسلحتك وفتح مسارات جديدة إلى الجوهر والدردشة مع السكان المحليين والاستماع إلى الألحان وشرب المشروبات المعززة (واللذيذة). ثم أسرع إلى المحطة وحاول الخروج-- مجددًا