The Pizza Delivery Boy Who Saved the World

"انظر إلى السماء! إنه طائر! لا، إنها طائرة! لا، إنه عامل التوصيل يحمل بيتزا ببروني مكونة من طبقتين ونقانق! لقد تم إنقاذنا!" ليس من السهل توصيل البيتزا لكسب لقمة العيش. فمديري يتصرف بشيء من الحماقة، ويعتقد جميع زملائي في العمل أنني كبير السن كوني في العشرينيات من عمري، وكذلك يعتقد العملاء ... لكن لا بأس، دعنا نقول إنهم أكثر نشاطًا. فأنا كأي شخص لا يعرف عنوانه، أو كالرجل الذي يقطن في الشارع رقم 12 وفتح الباب مبتسمًا وهو لا يرتدي شيئًا، لا يهمني عدد عضلات بطنك يا صاح؛ فهذا لا يشغلني! لذا عندما يظهر رجل مظهره قذر مدعيًّا أنه أنا مستقبلاً، فهل يكون محقًا؟ نعم، وسيكون من السهل تجاهله. ولتجنب ذلك، وللحيلولة دون طردي من منظمة تفكر كثيرًا في إجراء التجارب على القطط بطريقة غير صحية، سنناقش ذلك لاحقًا. اطمئن الآن: فالبيتزا التي طلبتها في الطريق إليك - وتعبر في مكنونها عن جانب من الاعتدال! - دوغ ريفرز إنها لعبة The Pizza Delivery Boy Who Saved the World! وهي رواية مرئية جديدة تمامًا من تأليف فتى توصيل سابق ربما لن يعمل مرة ثانية في عالم البيتزا إذا علم مديره أنه كتب هذه الرواية.