Between Horizons

تدور أحداث لعبة Between Horizons على متن "زيفير"، أول سفينة فضائية بشرية متجهة في رحلةٍ نحو نجمٍ جديد. تلعب دور "ستيلا" التي ولدت على متن السفينة قبل 24 عامًا وورثت مؤخرًا عن والدها منصب رئيسة الأمن. اكتشف سر المؤامرة وراء الحادث الذي يهدد بزعزعة النظام الاجتماعي على متن "زيفير" وتعطيل مهمتها. لعبة Between Horizons هي مغامرة حديثة برسوميات بيكسل بتقنية 2.5D، تجمع بين السرد القصصي المتشعب والعالم شبه المفتوح. استطاع فريق DigiTales تطبيق العديد من الدروس المستفادة من لعبتهم الأولى Lacuna والحلول المثبتة لمشكلات تصميم الألعاب البوليسية بهدف زيادة حرية اللاعب في عملية التحقيق، كل ذلك مع الحفاظ على وتيرة قصة مشوّقة ستجعلك تعيد تقييم بوصلتك الأخلاقية واتخاذ قرارات أكثر صعوبة مع تفاقم الوضع وخروجه عن السيطرة على متن السفينة. - تجربة من نوع آخر: تدمج لعبة Between Horizons بين أسلوب اللعب الاستقصائي وقصة خيال علمي متشعبة في بيئة مشابهة لألعاب "ميترويدفانيا" دائمة التوسع. - حلّ القضايا بنفسك: يتيح نظام الأدلة المرن للاعبين تعيين الدلائل للقضايا، ومواجهة سكان السفينة بشأنها، وتقديم أي قضية مع الأدلة التي يمتلكها اللاعبون لإثباتها. كل شيء موجود على متن السفينة متصل ببعضه البعض، لكن التحدي يكمن في كيفية ربط الخيوط مع بعضها وإيجاد العوامل المشتركة. - محاكمة أخلاقية: وراء حبكة اللعبة المشوقة في عالم الخيال العلمي، تكمن مشكلات تحثُّ اللاعبين على التفكير في كيفية التوفيق بين المسؤولية تجاه الأجيال من جهة وبين الحرية الشخصية من جهة أخرى. - اكتساب منظور جديد: يجتمع فن البكسل دائم الجمال الممزوج بالبيئات ثلاثية الأبعاد والمؤثرات البصرية الجذابة في لعبة Between Horizons، ما يخلق أسلوبًا فنيًا فريدًا وجميلاً. - الفشل هو أحد الخيارات: لا توجد فرصٌ ثانية، عند اتخاذ حلول خاطئة ستستمر القصة دون توقف وسيواجه اللاعبون عواقب خياراتهم. يضمن نظام الحفظ الجديد والمحسّن استحالة العودة إلى الوراء، إذ تعتمد تشعبات القصة ونهاياتها على قرارات اللاعب، ولا يمكن التراجع عن أي منها.